فيما يتعلق بهذا المنام على وجه التحديد فالتأويل يدل على ما يلي:
- رؤية شرب الماء المحلى بالسكر دلالة على بشرى للحالم بحلاوة الأيام المقبلة، كذلك دلالة على تجدد في حياته وتخلصه من النمطية.
- كما ويدل المنام على التخلص من كل سوء وشر يعاني منه الحالم، ودلالة على سهولة تحقيق ما يسعى إليه.
- فيما يتعلق بالعزباء فالمنام يدل على تمتعها بالسلام الداخلي بعيدا عن المنغصات، كذلك ودلالة على سماع الأخبار التي تسرها، كما ويدل على مناسبة سعيدة تحل عليها، ودلالة على صفاء وطهارة قلبها.
- فيما يتعلق بالمتزوجة فالمنام يدل على حمل لها في القريب، كما ويدل على سعيها للوصول لما تتمناه، كذلك وعلامة على الاستقرار في العلاقة الزوجية، ودلالة على صون زوجها في غيابه، وتمتعها بحسن الخلق.
- فيما يتلعق بالحامل فالمنام لا شك يدل على الولادة الميسرة بإذن الله، كذلك ودلالة على الرزق الذي تناله، كما ويدل على تمتعها بالصحة الجيدة كذلك دلالة على سلامتها وسلامة جنينها من كل سوء.
- فيما يتلعق بالمطلقة فالمنام يدل على فرصة تتاح لها تغير في حياتها للأفضل، كذلك ودلالة على الأخبار السارة التي تنتظرها.
رؤية الماء في المنام بشكل عام تدل على ما يلي:
- رؤية الماء الصافية في المنام دلالة على خير قادم، ومن ذلك الخير سماع الأخبار التي تسر الحالم.
- كذلك من ذلك الخير تغيرات في حياة الحالم للأفضل وتجدد في حياته.
- عند رؤية الحالم نفسه بأنه يقوم بشرب الماء من الجرة فذلك دليل على سعيه للكسب الحلال كذلك ودليل على سعة في الرزق بإذن الله عز وجل.
- كذلك ويدل رؤية الماء النقية في المنام دلالة على تفوق الحالم وتميزه عن غيره، كذلك ودلالة على قضاء حاجات الحالم، وإشارة إلى فرج من الله يناله بإذن الله، ودلالة على زوال الهم والتخلص من المتاعب والمشاكل.
- وفي حال رأى الحالم كأنه ينظر إلى الماء ورأى وجهه فيها نتيحة صفاء الماء فالمنام يدل على حسن خلق الحالم وإحسانه لمن حول.
- رؤية الحالم كأنه يقوم بالاغتسال بالماء الصافي دلالة على خير يناله ومن ذلك الخير صفاء الأيام المقبلة، كذلك ودلالة على فرج من الله يناله، وإشارة إلى السلام الداخلي وراحة البال بعيدا عن المتاعب والمشاكل.
- رؤية الحالم كأنه يقوم بالاغتسال بالماء المتسخ دلالة على تعسر في أحوال الحالم، وشدة الأيام المقبلة ،كذلك ودلالة على فشل الحالم في الوصول لما يسعى إليه.
زادكم الله من فضله، وصرف عنكم كل شر.
هذا والله تعالى أعلى وأعلم.