يمكن القول بكون النماذج التجريبية بأنَّها من النماذج التي تُقلد الواقع، حيث يمكن السيطرة على العديد من المُتغيرات التي تدخل فيه، يوجد نوعين من أنواع النماذج التجريبية وهما:
*النموذج القياسي: ويتم العمل على إستخدامة في الميادين الطبيعية ، ويعتبر بكونه العمل على تقليد الظاهرة التي تنوي الشركة دراستها لكن بشكل مُختلف، ويمكن القول بكون هذا النوع من النماذج يتصف بسهولة التحكم بها والعمل على إيقاف أثر العديد من المتغيرات والعمل على تحكم بدراستها وتحليلها.
*النموذج النظيري: ويعمل على تححليل العديد من العلاقات التي تعد بكونها مُتشابكة وتوجد في الظواهر المدروسة، ويتم ذلك من خلال إستخدام العديد من الظواهر التي يتم تصميمها تجريبياً حيث يمكن الإستعانة بها من أجل توضيح العديد من الفروض المطروحة.