البعد الاخلاقي جزء من الدين ولا يتجزء منه، وان الله سبحانه وتعالى حدد لنا جنسنا ووهبنا اياه، وقدمه لنا امانه وحفظ الامانه من الاخلاق.
فلذلك قد يقوم الفرد بعد تغيير الجنس بفعل اشياء يخون بها من حوله من الاصدقاء وافراد الاسره، وبتالي يكون سبب فى اصابته بالمرض النفسي وانهيار الجانب الاجتماعي والمهني والتعليمي، وانصح بالابتعاد عن هذا الامر والرضا بما قسمه الله لك.