الاستفهام هو قيام الشخص باستخبار المسؤول. ويقسم الاستفهام في اللّغة العربيّة إلى قسمين: حقيقيّ ومجازيّ، أمّا الحقيقيّ فهو الّذي نستعمله طلبًا لجواب ما. وأمّا المجازيّ فهو الّذي نستعمله لغرض آخر وهو من أبرز الأساليب البلاغيّة الّتي استخدمتها العرب للتعبير عن معانٍ متعدّدة، ومن هذه الأغراض:
النفي، كقول الله تعالى: "فمن يهدي من أضلّ الله"
التعجّب
التمنّي
التقرير
التحقير
وغيرها الكثير من الأغراض.