معنى هذه الآية:" قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا" أي تذكر وذكر الناس يا محمد أن فرحة الناس وبهجتهم في هدايتهم للاسلام، فليفرحوا بفضل الله عليهم أن هداهم للاسلام.
وذلك الفرح بهذه الآية هو خير مما يجمعون من أموال ويبنون من قصور ويشيدون من اعمال دنيوية زائلة، فالفرح يكون بالباقي وليس بالزائل.