لا زال تطبيق تقنية النانو أو ما يعرف بالانجليزية " Nanotechnology " للإستفادة منه في حالة من يعانون من مرض السكري من النوع الأول تحت الدراسة و البحث ، و هناك دراسات تشير بأنه يمكن الاستفادة من جزيئات النانو و جقنها داخل جسم المصاب ، بحيث يتم تطويرها لتقوم بتحري مستزيات الغلوكوز في الدم ، و إرسال المعلومات إلى جهاز مصنع يشبه في طريقة عمله مبدأ عمل البنكرياس ، ليقوم بطرح هرمون الإنسولين بما بتوافق مع هذا الارتفاع ، و ذلك لأن علاج السكري من النوع الأول يرتكز بدرجة كبيرة على العلاج بهرمون الإنسولين