تتحدث القصة عن شاب يدعى خالد كان يعيش في قرية تسمى البوهوفريك حيث يقرر خالد التقدم لخطبة فتاة ولكن لسوء حظه رفضه والد الفتاة ثمانية مرات بحجة انه لا يريد من ابنته ان تتزوج شابا عاديا
لذلك يقرر خالد ان يغامر و يدخل سرداب موجود في القرية يسمى يرداب فوريك حيث تدور حوله الكثير من الشائعات ومن ضمنها انه اخر مكان زاره والدا خالد
فذهب خالد و طلب المساعدة من جده فقدم له جده كتابا قديما لرجل سبق وان زار السرداب ولكن الكتاب لم يكن مكتمل فيقرر خالد الدخول للسرداب و بعد مسيرة طويلة ينهار السرداب و يخرج منه خالد فيجد نفسه في صحراء يرى فيها شخصان فيدلانه على أقرب مدينة منه و كانت هي أرض زيكولا
فيدخل خالد المدينة وبتعرف على بعض الاصدقاء الذين يشرحون له قوانين العيش في هذه المدينة
حيث ان الناس فيها يتعاملون بوحدات الذكاء بدلا من النقود فكلما عملت اكثر زادت وحدات الذكاء الخاصة بك و كلما اشتريت قلت هذه الوحدات وفي كل سنة في يوم زيكولا يتم ذبح أفقر شخص في المدينة و الذي تكون وحدات ذكائه أقل وحدات عن طريق لعبة الزيكولا
فيقوم خالد برحلة البحث عن كتابه و الذي يصدف أنه من اغلى الكتب الموجودة في المدينة والذي يكتشف لاحقا ان والده هو من كتبه وانا اخاه هو من يريد ان يبيعه بسعر مرتفع
للحصول عليه تطلب ذلك من خالد الكثير من وحدات الذكاء حتى يجد نفسه في يوم زيكولا من الثلاثة الاكثر فقرا في المدينة
فيقوم هو واصدقائه بمغامرة لمساعدته على الخروج بسلام من هذه الارض