لم يرد أن هناك سن مناسب لزواج الرجل من المرأة ولم يأتي الإسلام على ذلك إنما فضل الإسلام أن تكون الزوجة ثيبًا بكرًا ودودًا ولودًا، حتى يتمتع بقدر من الحياة الرغيدة، إلا أن التجارب الواقعية واليومية التي يعيشها الإنسان تثبت أنه يجب أن يكون الفارق من عام وحتى ثلاثة أعوام، حتى يقدر الإثنان على التفاهم فيما بينهما لأنه سنهما غالبًا يوكن متقاربًا وفي جيل واحد.