لا شيء يحدث في الدنيا عبثا , وقد انتهت المبشرات إلا الرؤيا الصالحة التي لم تنتهي بعد والرؤيا بمثابة أن تبشر الحالم بوقوع شيء جيد في حياته أو تنبهه وتحذره من التعرض لشيء سيئ ربما يصيبه , كما أن الأحلام بمثابة قناة يُعرض عليها ما هو مكبوت داخلنا في اللاوعي أو العقل الباطني فينفّس الحالم عن الهموم والأكدار التي تصيبه واقعيا فالأحلام عبارة عن طبيب نفسي أو صديق للانسان.
ربما يكون للأحلام عرض لـ حل لمشاكلنا في الواقع التي يستصعب حلها فالكثير من يجد ضالته عن طريق الحلم .
هناك فوائد كثيرة لا حصر لها.