ليس هناك من علاج موضوعي لحمى الضنك.
وبالنسبة لحمى الضنك الوخيمة فإن الرعاية الطبية من قبل أطباء وممرضين من ذوي الخبرة بتأثيرات وترقي المرض يمكن أن تنقذ الأرواح حيث تؤدي إلى خفض معدلات الوفيات من نسبة تزيد على 20% إلى أقل من 1%. ويعتبر الحفاظ على كمية سوائل جسم المريض عاملاً حاسماً في تدابير الرعاية المتعلقة بحمى الضنك الوخيمة.
-حمى الضنك هي عدوى فيروسية ينقلها البعوض.
-تؤدي العدوى إلى مرض شبيه بالإنفلونزا، ويتفاقم أحياناً ليغدو مرضاً قاتلاً محتملاً يُطلق عليه اسم حمى الضنك الوخيمة.
-تصاعدت معدلات انتشار حمى الضنك بشكل هائل على المستوى العالمي خلال العقود الأخيرة. يواجه نصف سكان العالم تقريباً الآن خطر الإصابة بهذا المرض.
-تظهر حمى الضنك في المناخات المدارية وشبه المدارية في مختلف أرجاء العالم، وتتركز أساساً في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.
-تعتبر حمى الضنك الوخيمة من بين الأسباب الرئيسية المؤدية إلى الاعتلال الخطير والوفاة في صفوف الأطفال في بلدان آسيا وأمريكا اللاتينية.
-ليس هناك من علاج موضوعي لحمى الضنك/حمى الضنك الوخيمة، إلا أن الكشف المبكر عنها والحصول على الرعاية الطبية المناسبة يقلل من معدلات الوفيات إلى ما دون 1%.
-تعتمد الوقاية من حمى الضنك ومكافحتها حصراً على الإجراءات الفعالة لمكافحة النواقل.
إن حمى الضنك هي مرض فيروسي ينقله البعوض وقد انتشر بسرعةيمة.