برأي هذا يعتمد بشكل أساسي على معدن و شخصية كل إنسان ، فعندما ندرس التفاعلات البشرية لا بد من أن ندرس كل فرد على حدا : بسبب اختلاف الشخصيات و النفوس البشرية ، من الممكن أن ينطبق القول على البعض لكن من المستحيل التعميم ، ف مع أن عدد الأشرار بدأ بالطغيان على خريطة العالم إلا أن للأخيار مكانَهم لا ينازعهم عليه أحد .
فبعرفان الجميل أو الإنتقام كلنا بشر و كلٌ يغني على ليلاه .