ما رأيك بقصة وسم "صرخات أحلام" الذي تصدر الأول على تريندات الأردن وهل برأيك ردة فعل الشارع الأردني كافية لإحداث تغيير؟

4 إجابات
profile/محمود-صالح-2
محمود صالح
متقاعد هندسة ميكانيك
.
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
الحقيقة ان تلك الجريمة يجب ان لا تمر مرور الكرام دون اعطائها حقها من البحث والتحليل, فالمرحومة الأربعينية كانت في وقت سابق قد دخلت السجن على جنحة, وقام والدها القاتل بتكفيلها حينذاك, وبذلك فالقضية اما قضية شرف او قضية شبهة  شرف, اي ان الوالد قد يكون أخذ بالظن دون ان يتأكد, فإن كانت قضية شرف, فليس الوالد وحده الملام, بل المجتمع ككل, فهو ليس الوحيد الذي فعلها, ولن يكون الأخير, واما ان كانت شبهة قضية شرف, فهي جريمة قتل عن عمد مع سبق الإصرار والترصد, ويجب ان لا يقل عقابها عن الإعدام, ولا يفهم من كلامي من خلال تحميل المجتمع بعض اللوم, انني اتعاطف مع القاتل, ولكن العادات والتقاليد التي لا علاقة لها بالدين الحنيف هي من يحكم المجتمع, ولذلك لا يمكن حل تلك القضية بمعاقبة الجاني فقط, بل هناك الكثير ما نحتاج لتغييره في المجتمع العربي.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
١٩ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
القصة من منظوري جهل أب وأم قرروا بكامل قواهم العقلية أنه يبلشوا عيلة وجابوا أطفال وحدة منهم "بنت" وبعد ما هم باختيارهم جابوها قرروا يبهدلوها طول حياتها ويعيشوها عيشة لا تحتمل وبس صار عمرها ٤٠ سنة قرر أبوها يقتلها يعني كاسة الشاي ما بتكمل إلا ع منظر جثة بنته!
الجريمة هاي بشعة وأبشع من أي اشي ممكن الواحد يتخيله بس هاد الي بنشوفه فما بالكم باللي ما بنشوفه ولا بنسمع عنه بالإعلام‎.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/دعاء-عوض-1
دعاء عوض
بكالوريوس في المحاسبة والقانون التجاري (٢٠١٤-٢٠١٨)
.
١٩ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
قرأت العديد من المنشورات على فيس بوك ومقالات نشرتها مواقع إخبارية أردنية لم أستطع تحديد سبب واضح يجعل الأب يقتل ابنته ويقوم بعدها بشرب الشاي بجانب الضحية...أياً كان ما قامت به أحلام هذا لا يعطيه الحق بسلب حياتها منها.
أما بالنسبة لرد فعل الشارع الأردني سيكون "هاشتاج" و سينتهي بعد مرور الوقت مثل الكثير من الجرائم التي حدثت في الفترة الأخيرة وتغاضى عنها الناس بعد أقل من أسبوع ولكن حتى الآن لم أستوعب بعد نزولها للشارع واستنجادها بالناس وصراخها كيف لم يتدخل أحد من الجيران؟ 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/علاء-عبد
علاء عبد
الصحافة التوعوية في جريدة الغد الأردنية (٢٠٠٨-حالياً)
.
٢٠ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
قد يعتقد البعض أني شخص متشائم لكني لا أرى الأهمية الكبرى بهكذا وسم، فالناس أصبحت ذاكرتها قصيرة المدى ومهما بلغت بشاعة الجريمة فإنها تصبح طي النسيان بعد وقت بسيط.
كلامي هذا يوضح أني لا أرى أن ردة فعل الشارع الأردنية مؤثرة لدرجة إحداث تغيير يذكر، فالجرائم البشعة أصبحنا نسمع عنها بين الحين والآخر دون إجراء عملية غير الكلام بالموضوع كل من وجهة نظره فقط ليس إلا.