_ أكثر عنصر جذبني لرويات أيمن العتوم شخصية الأم،المرأة الحديدة الحريرية،يفصح عن المشاعر الساكنة في أعماقنا لأمهاتنا بغريزة الفطرة،لدرجة إني في رواية إسمه أحمد و ياصاحبي السجن بحثت عن صور للبطلة الأم.
يوم مشهود غنية بتفاصيل تاريخية دقيقة لم تذكرها كتب التاريخ ، توثق أحداث منسية،والأهم أنها ترسم صورة ساحرة للقدس،تزيد من عمق محبتنا لها وتعيد ضبط بوصلة الروح لتلك البقعة.
_ أنصح بقرائتها كثيراً .