إختلف العلماء في هذا حكم نشر مثل هذه الصور على قولين :
1- الجواز : إذا كان القصد من نشرها التعليم ، وكانت غير فاتنة .
2- المنع والتحريم : إذا كانت صور شبة عارية وتجلب الفتنة والشهوة ، وتعلم الأطفال الحب بين الشاب والفتاة .
وبرأيي الشخصي الأفضل بعدم نشرها فهي من الشبهات ومن تقي الشبهات فقد إستبرأ لدينه وعرضه ، والمسلم سوف يسأل عن كل صغيرة وكبيرة يوم القيامة سواء كلام أو نشر كلام وصور أو عمل .