نعم هناك قول ( إذا تصارعت الفيلة فمن الضحية ؟ ) طبعاً الأولاد هم ضحية أي خلاف بين الزوجين .
أما بخصوص حلف اليمين على عدم تحدث الزوج مع زوجته فهذا له حل وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من حلف على يمين، فرأى غيرها خيراً منها فليأتها، وليكفر عن يمينه ) .
إذن عليه في هذه الحالة أن يصالح زوجته ويكفر عن يمينه بكفارة اليمين وهي كما يلي :
1- يخير بين اطعام عشرة مساكين أوكسوتهم أوتحرير رقبة
2- فإن لم يجد فصيام ثلاثة ايام متتابعة .
والزوجين يجب أن يتحملوا بعضهم البعض لذا ورد في الحديث ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إذا كره منها خلقاً رضي منها خلقا آخر )