قال تعالى : ( بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره ..) سورة القيامة.
فليسأل الإنسان نفسه ما الدافع لهذه المشاهدة أولاً .
وما هي نسبة الخير فيها وهل هي من الضرورات الملحة التي لا بد من معرفتها كأن يطالع موضوعا طبيا لضرورة
وهل هناك مواقع يمكن الإعتماد عليها لا تدخل مثل تلك الأمور المحرمة؟
إن علة الحكم مقرونة بالنية
والحكم قد يكون عاما وقد يكون خاصا
ومن يستبرأ لدينه يبتعد عن مواقع الشبهات.
وفي الحديث النبوي الشريف:
(دع ما يريبك إلى ما لا يريبك)
فالترك أولى وقاية من مداخل النفس والشيطان.