(مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) سورة
لماذا تفاسير هذه الاية لا تشبه نص الايه و العجيب ان كل المفسرين اتفقوا على هذا الخطأ الواضح الذي يحتاج لكثير ذكاء ليبين.
فصياغ الايه والايه التي تليها و هو ان النبي واصحابه اتفقوا على امر ما بخصوص الاسرى فجاء القران مخطأ لهم و معاتب با لولا كتاب سبق لمسكم بسببه عذاب عظيم و حدد التعامل مع الاسرى في خيارين هما المن او الفداء كل التفاسير تقول ان راي الصحابة كان الفداء و هو م يناقض نص الايه فكيف يهدد الله بالعذاب في الخيار الذي هو شرعه في التعامل مع الاسرى و هو الفداء و الاغرب من هذا كله ان الفداء كان هو الخيار الذي عومل به الاسرى .
كيف فرض الله خيار الفداء و تعامل به الرسول الكريم مع اسراه ثم يكون هو المقصود بقوله لمسكم في ما افضتم فيه عذاب عظيم ؟؟