ما المقصود بعبارة :"من ذاق عرف ومن عرف اغترف"؟

5 إجابات
profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
١٣ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
تُقال هذه العبارة في موضع وفترات جميلة يعيشها المرء في حياته، فهذه العبارة تُقال للإنسان الذي انغمس باللذة والحلاوة التي ينالها من متعة الإيمان والتقرب إلى الله وهي منتشرة بين جموع المسلمين.
  • من ذاق عرف؟ أي من ذاق ووتذوق معنى الروحنيات والتقرب إلى الله أدرك لذة ومتعة هذا التقرب، ومن عرف اغترف: أي من سبق له وتذوق طعم ومتعة اللذة زاد منها وأصبح يغترف ويتناول منها بكثرة وبشكل أكبر.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-وليد
أحمد وليد
مدرب لغة انجليزية
.
١٢ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • تعتبر العبارة هذه من اشهر المقولات المشهورة لدى المسلمين الصوفيين و التي تقال عندما يذوق الشخص من حلاوة الايمان 
  • و تعتبر هذه الكلمات ايضا من الكلمات التي تقال عند الصوفيين في محبة الرسول صلى الله عليه و سلم محمد و الذي فيها يذاق حلاوة محبة الرسول و حلاوة الايمان 
  • و هذه العبارة قيلت لانه من يذوق حلاوة الايمان يحب الاكثار منه و الزيادة في الايمان و الاكثار منه 

profile/وليد-شامية
وليد شامية
معلم
.
١١ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • هذا قول صوفي يوصف به ذوق حلاوة الايمان ومناجاة الله ومعرفته 
  • لان الذي يذوق حلاوة الايمان يحب ان يستزيد من هذه الحلاوة والتقرب الي الله سبحانه وتعالى بالعبادات والدعاء والنوافل والاعمال الصالحة لانه ذاق فيريد الزيادة من هذا الخير وهذه الحلاوة فيغترف منها على قدر استطاعته 

profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٠١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
هذا الكلام من العشق الصوفي في حب الله عز وجل ومناجاه الله لا يشبع منها انسان و من ذاق حلاوه المناجاه والتضرع لله عز وجل عرف انه المستحق للعباده الواحد احد ومن عرف وفهم اراد ان يعرف اكثر واكثر من العلم وزاد من حبه للعلم ويريد ان يغترف منه اكثر فاكثر وان من يعرف قيمه الايمان بالله والرضا بما قسمه الله له ومعرفته بان العبادات وفائدتها عظيمه ومايعرف من قيام الليل وتحقيق للاستجابه من الله عز وجل ويعلم بالامور الدنيويه النافعه فانه حتما سيحرص على فعل هذه الامور ومن ذاق حلاوه الايمان وعرفه فانه يكثر ويزيد من المعرفه في العلوم الدينيه والدنيويه حتى ينال رضا الله ورضوانه

هو قول مشهور عند الصوفية وهو كلام مرتبط بالروح والوجدان والقلب اي الحالة التي يوجد عليها الصوفي حيث يكون مرتبط بمناجاة الله فبذلك يكون مع الله سبحانه وتعالى وبذلك يتذوقون حلاوة حب الله ومناجاته وقد يكون كل شخص اغترف غرفة ارتوى منها بحب الله فمن هنا جاء هذا  القول