يقال أنه مكان في منطقة نجد بالسعودية, والسفح هو نهاية الجبل أي عكس القمة, و رامَةُ هي موضع بالبادية.
واشتهر بأنه المكان الذي تلاقى فيه قيس بن الملوح مع محبوبته ليلى بعد غيابه, وجاءت " سفح رامة" في الأبيات التالية:
و لمَّا تَلاقينا على ســـــــفحِ رامَةٍ ** وجدتُ بنان الـــــــعامريَّةِ أحمرا
فقلتُ خضبتِ الكفَّ على فراقنا؟ ** فقالت : معاذ الله , ذلك ما جرى
ولكنَّنِــــــي لـــــــما وجدتُكَ راحلاً ** بكيتُ دماً حتى بللــت به الثرى
مسحت بأطراف البنانِ مدامعي ** فصار خضاباً في اليدين كــما ترى