في العصر الجاهلي كان العرب يستخدموا الاشخاص ذوي البشرة السمراء في خدمتهم وكانوا يشترونهم من سوق العبيد والرقيق، لكن جاء الاسلام بتعاليمة العظيمة فلم يفرق بين شخص أبيض أو أسمر بل الجميع سواء في كل شئ.
وفي القرون الماضية بدت هذه الظاهرة في الظهور في دول العالم، وهي ظاهرة الفصل العنصري وهي الفصل والتمييز بين البشر حسب لون بشرتهم وقد وقعت العديد من المشاكل والحروب بسبب ذلك.
ولنا في التاريخ الحديث عبرة من الراحل نيلسون مانديلا حينما حارب وقاتل من أجل التمييز العنصري والمحاولة في للقضاء عليه.