قال تعالى " للذين أحسنوا الحسنى وزيادة '
الله سبحانه وتعالى من اسمائه الكريم، المُعطي وهذا الأسماء جليلة، فالذين يحسنون في هذه الحياة الدنيا بالإيمان بالله والأعمال الصالحة جزاؤهم الجنة يوم القيامة والنظر إلى وجه الله الكريم، هؤلاء هم الصالحون الين سيزيدهم الله من نعيمه ومنّه وكرمه، وفي الآية الكريمة تضعيف للأجر من الله لعباده المؤمنين الذين يحسنون في هذه الحياة الدنيا وسيشمل عطاؤه الجنة والقصور والحور والرضا والكثير من النّعم.