إن الحوار بين أفراد الأسرة و إختلاف طرق التفكير هو أداة أساسية لتحقيق الإستقرار .
لأنه مبني على مبدأ الشورى و الحوار و الإقناع و مفهوم الشراكة بين الزوجين، حتى لا يؤدي الى الصدام التي تصل إلى الخلافات. لأن إستقرار الأسرة هو إستقرار للمجتمع .
ومنها يتم تشكيل سلوكيات الأفراد داخل الأسرة، حيث تنمو العادات والتقاليد و أخلاقيات المجتمع.
ويتلاشى الخلاف و الشجار المستمر بين أفراد الأسرة إذا ما عرف كل واحد ما عليه من إلتزامات ومفاهيم خاصة في حياته الشخصية، بحيث لا تؤثر على الآخرين بشكل سلبي.