الجهد يعتمد على عاملين، حيث يزداد بـِ:
- أنواع الأقطاب المختلفة (مواد مختلفة من الأقطاب الكهربائية).
- أو من خلال تكديس عدة خلايا معاً.
- أمَّا عن زيادة التيار/ عدد الإلكترونات التي تتدفق عبر الخلايا، فإنَّه يتم من خلال دمج الخلايا بطريقة مختلفة (بالتوازي).
أي أنَّ حجم التيار الكهربائي الذي تنتجه الخلية الجلفانية يعتمد على أنواع الأقطاب الكهربائية المعدنية.
جهد القطب القياسي للمادة هو مقياس ميل المادة لفقد الإلكترونات.
فإذا تم استخدام معدنين لهما إمكانات قطب متساوية تقريباً، فسيكون حجم التيار الناتج صغير، وإذا تم استخدام معدنين لهما إمكانات قطب مختلفة بشكل كبير، فسيكون حجم التيار كبير.
- كلما زادت احتمالية الاختزال، زادت احتمالية اختزال المعدن وعمله كعامل مؤكسد.
مبدأ الخلية الجلفانية هي أنها تحول الطاقة الكيميائية إلى طاقة كهربائية، والمسؤول عن انتاج الطاقة الكهربائية هو تفاعل الأكسدة والإختزال التلقائي
مفهوم ومكونات الخلية الجلفانية:
الخلية الخلفانية هي نوع من الخلايا الكهركيميائية، حيث يتم استخدام جهاز لتوليد التيار والقدرة الكهربائية من خلال التفاعلات الكيميائية والتي يحدث من خلالها انتقال للإلكترونات بين قطبي الخلية.
وتتكوّن الخلية الجلفانية إنشاء الخليتين النصفيتين في عبوات مختلفة، حيث يتم توصيلهما عبر جسر الملح أو غشاء منفذ، وتنتقل الإلكترونات من الأنود إلى الكاثود حيث أنَّ الأنود يكون هو القطب السالب والكاثود هو القطب الموجب، (الأنود هو موضع الأكسدة)، (والكاثود هو موضع الاختزال).
* ملاحظة للتذكير، بأنّ الإلكترونات تنتقل عبر أسلاك الدائرة الخارجية، وتتدفق الأيونات من خلال جسر الملح والحلول.
المراجع: