ما الحل لسقوط الشعر؟

-اتباع نظام غذائي صحي، والابتعاد عن تناول الوجبات السريعة
-قص الشعر كل 3 اشهر
-تعتبر بذور الكتان مصدراً غنياً بالأحماض الدهنية التي تعمل على منع تساقط الشعر، وتحفيز نموه
-معالجة مشكلة تساقط الشعر من خلال العمليات الجراحية، التي يتم من خلالها زراعة الشعر
-الشامبوهات ومرطبات الشعر التي تحتوي على الفيتامينات والأملاح المعدنية
-يساعد عصير البصل على علاج تساقط الشعر، لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الكبريت حيث يعمل على تحسين الدورة الدموية في بصيلات الشعر 

الحل لسقوط الشعر هو معالجة المسبب الأساسي للتساقط، ففي بعض الحالات المرضية مثل الثعلبة الناتجة عن نقص المناعة بسبب التوتر والقلق يكون الحل في تهدئة الأعصاب والتخفيف من التفكير السلبي، 
أما في حالات نقص الفيتامينات والمعادن مثل الزنك والحديد وفيتامين A و E يتم تعويض النقص بأخذ مكملات غذائية تحتوي على هذه الفيتامينات. 
وفي حالات أخرى تحدث نتيجة للخبطة الهرمونات يتم مراجعة طبيب مختص بالغدد والهرمونات لأخذ العلاج المناسب. 
ويمكن الاستعانة بالزيوت الطبيعية لتقوية بصيلا الشعر وزيادة عددها مثل زيت الزيتون وزيت الخروع وزيت اللوز. 
كما أن تجنب بعض العادات السيئة مثل استخدام مجففات الشعر والمستحضرات التجميلية الخاصة بالشعر قد يوقف تساقطه. 

علاج تساقط الشعر يكون من خلال معرفة المسبب و التخلص منه ، ففي حال كان المسبب هو نقص في بعض الفيتامينات مثل الحديد والزنك فيمكن تناول المكملات الغدائية التي تحتوي على هذه الفيتامينات لتعويض النقص الحاصل ، بالإضافة إلى وضع الكريمات الموضعية التي تحفز نمو الشعر مثل الروغين ، أو إذا كان السبب اضطرابات في الهرمونات فقد يفيد موازنة الهرمونات من خلال تناول أدوية معينة تمنع ازدياد هرمونات الذكورة .
 
بالإضافة إلى أن الكورتيكوستيرويدات  التي يمكن تطبيقها بشكل مباشر على المنطقة التي يتم تساقط الشعر منها قد تفيد في كثير من الحالات.

يعتبر تساقط الشعر من الأمور التي تتأثر بالعوامل الوراثية والجينات ونقص الحديد ومخزون الحديد وسوء التغذية ونقص الزنك واضطراب الهرمونات كما في حالة تساقط الشعر بعد الولادة، وتظهر علامات تساقط الشعر من خلال سقوط كميات كبيرة من الشعر خاصة عند الاستحمام أو تمشيط الشعر وتبدو الشعرة هشة وخفيفة كما يبدو الشعر خفيفاً مع إمكانية ظهور فراغات في الشعر. ولكن يمكن المساهمة في تقليل موت بصيلات الشعر والتأخير من الصلع أو حتى إنبات بصيلات ج\ديدة للشعر من خلال استخدام المستحضرات التي تحتوي على مادة المينوكسيديل (بنسبة 5%) المنبتة للشعر، واستخدام الفيتامينات والمكملات الغذائية المحتوية على الأحماض الأمينية اللازمة للشعر وخاصة البيوتين، مع تجنب تعريض فروة الرأس والشعر للمواد الكيميائية أو مجففات الشعر.