لا ينصح القيام بفحص قياس الطبل عندما تكون الأذن تحتوي على توتر عالي وشديد إلى جانب كونها مُنتفخة ولا تحتمل أي ضغط، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من السوائل حيث أنه عندما يتم اللجوء إلى فحص تخطيط السمع أو أي فحص ثاني آخر من أجل القيام على قياس حدة السمع هذا الأمر سوف يؤدي إلى حدوث ضغط عالي على الطبلة والذي من شأنه أن يؤدي على خرق الطبلة بسبب التوتر العالي الذي تعرضت له.
ويجب الإشارة إلى أنه لا يُمكن العمل على إعطاء المريض قراءه صحيحة لمستوى السمع لديه في حال وجود تجمع للسوائل في الأذن لذلك يقوم الطبيب على وصف دواء لمُدة أسبوعين من أجل التخفيف من الإلتهاب الموجود أو السوائل.