الإهتمام بالعنف كموضوع هو في غاية الأهمية بالنسبة للأسرة فالأسرة تسعي جاهدة لنزع العنف في تعاملاتها حتى لا تصاب العلاقات الأسرية بالتوتر أو أن تؤدي في النهاية إلى الخلافات الزوجية والتفكك الأسري سواء أكان هذا العنف موجهاً ضد المرأة أو ضد الأبناء أو أنه يمارس من الآخرين ضد الأسرة بأكملها لذلك فالأسرة مهتمة جداً بإبعاد العنف عن أجندتها فهو وخاصة لذا أبنائها من أجل الحصول على نماذج إيجابية في المجتمع وأسرة سوية .