الأسرة هي أساس نجاح أي سلوك إجتماعي أو مبادرة إجتماعية وأساس نجاح مبدأ العمل التطوعي لدي أبنائها وذلك من خلال قيامها بترسيخ حب المجتمع في نفوس أبنائها وضرورة العمل من أجله ومن أجل حمايته والتأكيد على أبنائها في ضرورة مساهمة كل فرد في المجتمع بدورة وعدم إنتظار الآخرين للبدأ والبدأ بنفسه , وكذلك قيام الأسرة بالعديد من المبادرات التطوعية مثلاً زيارة بيت المسنين او تنظيف الشارع أمام البيت أو زراعة بعض الأشجار فهذا كله يساعد ويرسخ الجانب التطوعي لدي أبنائها.