لا يسكت العالم عن الانتهاكات، فعلى مستوى الصحافة والشعوب فهناك تفاعل ومطابات دائمة من الحكومات للتحرك، لكن على المستوى الرسمي والدولى فإن الدول محكومة في علاقاتها بحيث لا تريد أن تغضب دولا أخرى أقوى منها مثل الولايات المتحدة الأمريكية، فتسكت عن المطالبة في التحقيق في الانتهاكات. وقد تطلب دولة من مجلس الأمن ان يتم التحقيق لكن لا تنجح بسبب حق الفيتو.