إنشغل الأهل بالحياة وغاب المعلم القدوه وإنصدم الكثير فى مواقف رجال دين ورجال سياسة وصفوه ومشاهير المجتمع فما بقى للشباب سوى التكنولوجيا وسرعة الإتصالات الحديثة وللآسف التأثير كان سلبى فكان تقليد أعمى لعادات لا تتفق مع الدين أو تتفق مع العادات والتقاليد... فظهرت للآسف ظاهرة الإنتحار وظاهرة الإلحاد وظاهرة اليآس والإكتئاب والشعور بالنقص