التمييز بين الأبناء قد ينتج عنه الكثير من المشاعر السلبية ومن أهمها مشاعر الغير والحسد بين الأخوة لبعضهم البعض وكذلك تزيد من مشاعر الحقد والضغينة والكره بين الأخوة وشعور الشخص الذي يتم تجاهله ويشعر أن غيره مميز عليه سيشعر بالدونية والكره تجاه نفسه فكثير من الحالات يصبح لديها إضطراب سلوكي إما بالإتجاه للإضرار بنفسه أو الإضرار بغيره وقد لحد القتل أو الإيذاء الجسدي.