اولا هذه وجهة نظر لي بعد رحلة طويلة في دراسة علوم الفلك والفضاء ومن ثم دراسة علوم الارض والسماء والاتطلاع على ترايخ تطور العلوم والاحداث السياسية التي تلي ذلك وجد بعض الاسئلة الغريبة
فلذلك عند تكذيب مؤسسة علمية يجب الانتباه بان التكذيب او افتراض الخطأ فيها هو لجزء بسيط من علومها لا كلها
بداية دعنا ننتبه ان السياسة والاقتصاد يؤثران على العلوم بشكل ملحوظ بالاخص في قصة العالم تسلا حيث توقفت ابحاثه التي تنتج طاقة مجانية واستمرت الابحاث عن النفط والوقود الغير متجدد في كل الصناعات لانها تدر المال اما الطاقة المجانية فلا داعي لها.
دعنا نتجه الى بعض علوم الفضاء التي تبثها ناسا وكيف تستفيد منه الحكومات
الرحلات الفضائية الوهمية تدر الملايين على وكالات الفضاء بينما كل الدراسات تكون على الارض بتكاليف اقل بمبالغ خيالية بحيث تخصم هذه الاموال الطائلة من خزائن الدول التي من المفترض ان تدعم المواطن وتذهب لعلوم لا اعتقد انها تنفعنا او انهنا نراها في حياتنا العملية
ومن يملك وكالات الفضاء ليست فقط ناسا هي دول عظمى تفعل كما تفعل ناسا
وبغير ذلك تعطي علوم الفضاء للدولة التي تتمتلكها قوة كبيرة بحيث لا تستطيع الدول الصغيرة الوصول الى هذا التطور العلمي فيقال: "انظر التقدم في علوم الفضاء فما بالك بالاسلحة التي لديهم انها مرعبة حقا"
فهذه ايضا تزيد من هيمنة هذه الدول على جاراتها عسكريا ايضا
ومن ناحية اقتصادية تملي هذه الدول على جاراتها التقيد بابحاثهم وقوانينهم البيئية ايا كانت لانهم ايضا صعدوا للفضاء فما ادراك بقوة علمائهم فتطيع هذه الدول دون البحث المطول
هذا ما هو واضح للعلن واعتقد ان هناك اسبابا اخرى
وهناك وجهات نظر اخرى من ناحية دينية بحيث هذه العلوم ايضا تعارض بعض ما وجد في التوراة والانجيل والقرآن.