يٌعدّ معلومات الجينوم مفيدة في المعالجة الدّوائية وذلك لأنّه سيساهم في تحسين الاستجابة الدوائية، فاختلاف معلومات الجينوم يؤثر على استجابة الشخص للدواء، وكذلك على مدى احتمالية تعرض الشخص للأعراض الجانبية، ومن أشهر الحالات التي تتعلق باختلاف المعلومات الجينومية؛ مقاومة الكلوبيدوجريل، الحساسية الوارفارين، وفرط الحرارة الخبيث.