يعتبر الغالبية لعبة مريم لعبة رعب خطيرة وذلك لأنها تقوم بكل من :
- الانتهاك الواضح لحق خصوصية المستخدم بحيث تفرض اللعبة على المستخدم الإجابة على العدد من الأسئلة الشخصية لتتيح له الإنتقال ألى المرحلة التالية
- تفرض على المستخدم الإنتماء السياسي أو ترغمه على الإجابه عن الأوضاع السياسية والأزمة الخليجية _القطرية الأمر الذي يجعل لهذه اللعبة هدف أخر
- تشجع اللعبة الأطفال والمراهقين على القيام بأمور غير صحيحة وسلبية كالإنعزال عن الأخرين وأمور تتعارض مع العادات والأعراف والدين والإنسانية
- قدرة اللعبة على اختراق ملفات المستخدم دون سابق إنذار
- استخدام العديد من الرسائل التسويقية الخاطئة للترويج للعبة مريم المخيفة على متاجر أيفون وأندرويد