لماذا لا اشعر بالارتياح مع خطيبتى ابدا وخصوصا بكثرة اصدقاءها لقد ابلغتنى انها تغيرت ما عاد لديها غير صديقه بس مازلت غير مرتاح وخصوصا انا مغترب بعيد عنها ماذا افعل ؟

4 إجابات
profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٢ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
الأفضل أن تأخذ حديثها محلاً للثقة حتى يزول هذا الشك لأنه لو أستمر هذا الشك سيؤدي في النهاية لتوتر العلاقة بينكم وإلى نهايتها أو فشلها لذلك يمكن أن تأكد لها ثقتك العالية وإحترامها على ما قامت به وخاصة أنها كانت صريحة معك في موضوع الإعتراف بالصداقات وحاول أن توثق العلاقة بينكم حتى لو كنت مغترباً لأنه لو زادت العلاقة قوة ومتانة يمكن حينها أن تقطع هي كافة علاقاتها مع من حولها من أجلك .

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/يوسف-المومني-1
يوسف المومني
إمام مسجد ومأذون شرعي
.
٢٦ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
الاحابة واضحة في سؤالك،، انت تريدها تخفيف صديقاتها، وهي وعدتك انها نفذت ولم يبق سوى واحدة، ورغبتك بتخفيف الصديقات غير مبررة فالفتاة ترغب بالتواصل مع صديقات خصوصا ان كن جيدات، فما عليك سوى تصديقها او تركها تتواصل مع فتيات صديقات خصوصا انك مغترب وهي لوحدها هنا في الديار.

ومسألة عدم راحتك من صديقاتها او عدم تصديقك لها قد تكون مشكلة لديك انت، وانت من يكبرها في دماغه، وهي في الحقيقة ليست مشكلة.

ربما تكون انت لا تريدها وتختلق اعذارا لتجد مخرجا للعلاقة معها.


استاذ يوسف اصدءقاها فتيات وليس رجال وانى اقصد كثرة اصدقاءها الفتيات 

profile/يوسف-المومني-1
يوسف المومني
إمام مسجد ومأذون شرعي
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
إن هذا الشعور يجب أن تقطعه باليقين وتخرج به من دائرة الشك، وحتى وأنت مغترب افعل ما بوسعك لتكتشف إن كان قد بقي لها أصدقاء ذكور أم لا، وايضا تحقق من أخلاقيات صديقاتها الفتيات فلربما هن أشد سوءا في الخلق.

وهذا أمر واجب عليك، فإن تأكدت أنها كما أخبرتك مؤخرا فارتح ،ودع عنك الواسوس، وان  تأكدت العكس فإن هذه الحالة ستستمر معك بعد الزواج حيث ان العلاقات مع الجنس الاخر لدى البعض ادمان وستبقى تعيش حالة إما أنك تصبح ديوثا وتعتاد الأمر أو ترتكب جرما رفضا لما تفعل ، فعليك بالانفصال في هذه الحالة فالاسلام لم يشرع لك الا حسنة الخلق، قال عليه السلام:" إياكم وخضراء الدمن قيل وما خضراء الدمن قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء" وقال أيضا:.. فاظفر بذات الدين تربت يداك".