كانت الضربة الامريكية لسوريا , تحديدا في الرابع عشر من ابريل من عام 2018 , و كانت تلك الضربه موجهة من كلا من الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و فرنسا بالتنسيق فيما بينهما , و كانت تلك الضربة علي درجة عالية من الدقه , وفقا لما صرح به الرئيس الامريكي دونالد ترامب حينئذ .
و كانت السبب الرئيسي في تلك الضربة هو زعم القيادة الامريكية وجود حرب بالاسلحة الكيماوية تتم علي الاراضي السوريه , واتهام للجيش السوري باستخدام الاسلحة الكيماوية ضد المواطنين الثائرين علي الدولة السورية , و هو ما تحاربة الولايات المتحده الامريكية بشكل كبير .