سميت منطقة رأس الرجاء الصالح بهذا الأسم للتعبير على الفرح والسرور من قبل ملك البرتغال الملك جون الثاني وهذه البهجة كانت لأنه وجد أخيراً طريقاً للعبور من خلالها بشكل آمن بدلاً من عبور الطرق البرية الخطرة في وقتها وقال بأن هذا لطرق هو سيكون طريق النجاة لأوروبا ورحلاها من أجل عدم المرور بالرحلات التجارة عبر طرق المسلمين من أجل المضايقة على المسلمين وإضعافهم إقتصادياً.