سميت الدولة العثمانية بالرجل المريض في آخر عهدها بسبب الضعف الذي اعتراها نتيجة تخاذل الخلفاء وضعفهم وتولية شؤون الحكم لمن هم غير أهل له, وكذلك الصراعات الداخلية والنزاعات الطائفية بين سكان الدولة العثمانية ومطالبة الأقاليم بالاستقلال ومحاربة الدولة العثمانية, وكذلك زيادة الديون وضعف الاقتصاد.