حقق اللاعب البرازيلي رونالدو دي ليما عدة ألقاب على المستوى الفردي والجماعي وانتقل بين عدة اندية اوربية عريقة في فترة قياسية وسن مبكرة جداً، تميز خلالها بمعدلها التهديفي الخيالي، ومهارته منقطعة النظير، كما توج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعامين على التوالي على التوالي، وكل ذلك في سن الـ19 عاماً، وذلك بفضل أدائه مع الأندية التي مثلها، ومنتخب البرازيل الذي دافع عن ألوانه، وشهد تألقه ليتوج معه بكوبا أمريكا وكأس القارات عام 1997 و والمركز الثالث في دورة الألعاب الأولمبية عام 1996.
وكل تلك الألقاب والجوائز والأهداف والأداء جعلت خبراء ومدربي كرة القدم في العالم يطلقون لقب “الظاهرة” عليه لإنه أول لاعب يقوم بذلك في هذه السن المبكرة في مسيرته الكروية، والتي لم يشه\وا مثلها من قبل قط.