سمى المحامي متر تيمنناً لكلمة أستاذ في اللغة الفرنسية فيراد منها القول الأستاذ المحامي ويقال عن المدس كذلك متر وهذا اللفظ يقابل اللغة العربية الأستاذ ومن يقول هذا اللفظ هم المصريين وعدد من الدول العربية التي تتعامل باللغة الفرنسية وتعتبرها من اللغات المعمول بها .
وهناك رواية أخرى قيل فيها أن البشوات التي حكمت مصر قامت بالطلب من المحاميين أن يستعيدوا الأمتار التي أستولت عليها الثورة من الأراضي ومن بعدها سمى المحامي بالمتر.