القرآن الكريم من عظمته ومن مقامه أن يأتي بأعلى مستويات الترتيب والتنسيق كيف لا وهو أعظم كلام على الأرض نزل على أعظم مخلوق على الأرض وهي في المقام الأول كلام الله تعالى.
لمنع كافة أنواع الشكوك والرّيب من نفس المسلم.
حتى تتوافق القصص والأحداث والآيات والإعجاز الذي يحتويه القرآن مع قدرات الإنسان وتكيّفه مع الظروف الكونية والطبيعية ومع اثباتاته العلمية.