كنت دائما أسأل نفسي هذا السؤال ولا من إجابة،
إلا أنني لما نظرت إلى قصة قابيل وهابيل وجدت الإجابة واقتنعت أن البشر خلقوا مختلفين لكن الإشكال أنهم يختلفون ولا تسأل عن الأسباب، يكفي أن ترى هول المآل والمصير،
في حين عندما خلقوا مختلفين لأجل الثراء والزيادة والكثرة والنماء والابداع وصنع حضارة إنسانية نسوا ذلك أو تناسوه واجتهدوا في القضاء على بعضهم،
فأصبحت مع الأسف سنة الحياة