يعود الاصل من التسمية الى ما قبل الاسلام في مزدلفة حيث أن قزح هو اله الطقس آن ذاك وكان يعتقد أن قزح يظهر نفسه للعالم عقب هطول المطر . وحتى يومنا هذا فاذا ذهبت الى الحج فإن احدى محطاتك للوقوف هي بجبل قزح في مزدلفة قُبيل رمي الجمرات .
التفسير العلمي لظاهرة قوس قزح هي انكسار ضوء الشمس وانعكاسه على قطرات الماء أو البخار المتواجدة في الغلاف الجوي.