الأن مع التطور التكنولوجي الضخم والأبحاث العلمية وصل البشر لمراحل متقدمة في التحكم بالمناخ لكن هذا المر أو التحكم يكون بشكل عارض غير مستديم، مثل اذابة الجليد مثلا أو الحفاظ عليه، ومن هذه النتائج كانت هناك رحلة استكشافية قامت بها الجمعية الجغرافية الوطنية بالتعاون مع بعض المؤسسات بجهد كبير متعدد التخصصات لدراسة تغير المناخ على أعلى جبل بالعالم وتم تركيب شبكة من خمس محطات للطقس على ارتفاع ٨٤١٢ متر لتساعد هذة المحطات في تحسين فهم كمية الطاقة المتاحة لإذابة الجليد.