كيف يستطيع الشباب وطلبة الجامعات استثمار وقتهم بعمل مشاريع مربحة تحقق لهم عائد وفيها جهد و وقت أقل ؟

2 إجابات
profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
١٤ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
بعض الشركات تمنح هذه الميزة للطلبة أثناء دراستِهِم حيثُ بالإمكان استثمار أوقاتهِم داخل الحرم الجامعي في التزود بالخبرات والأعمال التي قد تُحقق لهم عوائد، فمثلاً شركة الاتصالات الفلسطينية Paltel تمنح طلاب الجامعات بالتسجيل في برنامج PLUS لمساعدة الطلاب في اكتساب الخبرات العملية في مجالي التسويق والمبيعات، وهو برنامج خاص بالطلبة الفلسطينيين بالضفة الغربية وقطاع غزة.
أما من جانب الطالب نفسه فيستطيع استثمار وجوده داخل الجامعة في القيام بالاتفاق مع أحد المكتبات بعمل تخفيضات لتصوير الكتب والملازم التعليمية في المقاب الحصول على نسبة من العمولة مثلاً أو كذلك مشاركة الطلبة في إنجاز مشاريع ومذكرات التخرج الخاصة بهم ومساندتهم في إعدادها مقابل الحصول على مقابل نقدي.

profile/وليد-السيد
وليد السيد
مدير تسويق
.
١٩ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن للشباب وطلبه الجامعات ان يسثمرو اوقاتهم والتى من شأنها مساعدتهم فى الحصول عوائد بمجهود قليل ايضا فى فتره الدراسه حتى يستطيعو الحصول على فرصه اكبر بعد التخرج ومن امثله هذه المشروعات ما يلى :
يمكنهم عمل تيم جماعى وتنفيذ فكره مثل مشروع عربه الاكل والتى تكون فى مكان فى الجامعه تكون بمقابل ليس بالكبير لمساعده الطلبه ولزياده الاقبال عليهم ونجاح فكره المشروع وتقديم منتج صحى اكثر ومربح لهم 
يمكنهم انشاء مكتبه متنقله والتى تسطيع بيع جيع انواع الكتب سواء الورقيه او الالكترونيه لمساعده الطلبه او الباحثين عن القراءه 
يمكنهم عمل جاليري يعرض فيه الطلبه الموهوبون اعمالهم ويتم بيعها بمقابل لمساعده الطلاب ولنشر فكره المساعده وتنميه الموهبه وتقدريها