كيف يتم تشخيص الاصابة بأعراض مرض الرئوي الخلالي ؟

3 إجابات
profile/عفراء-عثمان
عفراء عثمان
فنيّة مختبر
.
٢٩ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
 تشخيص الاصابة بأعراض مرض الرئوي الخلالي
يمكن تشخيص الإصابة بمرض الرئوي الخلالي من خلال القيام بالفحوصات التالية:
الفحوصات المخبرية:
  • فحص الدم: يمكن الكشف عن وجود بروتينات معينة في الدم وأجسام مضادة ودلائل أخرى في الدم لأمراض مناعة ذاتية أو الاستجابات الالتهابية للمؤثرات البيئية مثل التي تنتج عن العفن.
الفحوصات التصويرية: 
  • التصوير الطبقي المحوريّ: يعد هذا الفحص الخطوة الأولى لتشخيص مرض الرئوي الخلالي.
  •  مخطط صدى القلب: والذي يمكنه تحديد كمية الضغط الناتجة على الجزء الأيمن من القلب.

profile/محمد-العوض-1
محمد العوض
صيدلاني
.
٠٩ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
مرض الرئوي الخلالي وهو مرض يصف مجموعة كبيرة من الاضطرابات التي يسبب معظمها ندب في انسجة الرئة، وقد يكون التعرف على مرض الرئوي الخلالي أمرًا صعبًا لكنه ومع ذلك فإنّ الأطباء يجرون التحاليل التالية:
  1. اختبار الدم والذي يكشف عن وجود بروتينات وأجسام مضادة.
  2. التصوير المقطعي المحوسب.
  3. اختبار الوظائف الرئوية بما فيها  قياس التنفس وسعة الانتشار، وقياس التأكسج،.
  4. تحليل أنسجة الرئة من خلال تنظير للقصبات.
  5. الخزعة الجراحية.

profile/سندس-عبدالجليل
سندس عبدالجليل
دكتور صيدلة
.
٢٧ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يُعرف الداء الرئوي الخلالي  (بالإنجليزيّة:  Interstitial lung disease) بمجموعة من اضطرابات الجهاز التنفسي المؤدية إلى تندُّب الأنسجة الرئوية، الأمر الذي يؤدي إلى ضعف قدرتها على إيصال كميات كافية من الأكسجين إلى الجسم، بالإضافة إلى صعوبة التنفُّس، وبسبب أنها مجموعة من الاضطرابات الرئوية، وتشابه أعراضها المتمثلة بضيق التنفس والسعال الجاف مع غيرها من الاضطرابات الرئوية، بالإضافة إلى صعوبة تحديد المُسبب،  يعتبر تشخيصها أمراً صعباً، ولكن يمكن اتباع الآتي لتشخيص الداء الرئوي الخلالي:
  • فحوصات الدم للكشف عن وجود بروتينات وأجسام مضادة معينة تساعد على التشخيص.
  • التصوير الطبقي المحوسب للتحقُّق من تندُّب الرئة وتليفها وتحديد مدى الضرر الناتج عنها.
  • مخطط صدى القلب لتحديد مدى الضغط في الجانب الأيمن من القلب.
  • اختبارات وظائف الرئة المتمثلة في تحليل مستوى التأكسج في الدم، بالإضافة إلى قياس التنفس وسعة الانتشار الذي يقيس كمية الهواء التي تخرج مع الزفير وسرعة خروجه، بالإضافة إلى سهولة انتقال الهواء من الدم إلى الرئتين.
  • تحليل أنسجة الرئة، ويعتبر هذا الإجراء التشخيصي الدقيق والقاطع للإصابة بالداء الرئوي الخلالي، ويشمل: أخذ خزعة من الأنسجة الرئوية، بالإضافة إلى تحليل غسل القصبات والأسناخ.