تخضع مهنة الصيدلة لمعايير عالمية ودولية متفق عليها، فتبقى أهم نقطة هي التأكد من كون الجامعة المراد الدراسة بها، معتمدة دوليًا مع ضرورة إتقان اللغة الصينية، كما أن دراسة الصيدلة بشكل عام، تتضمن دراسة سنة او أكثر تكون تحضيرية تتضمن دراسة مواد تتعلق بفهم طبيعة جسم الإنسان وامراضه من ناحية الأعضاء ووظائفها ويتبعها دراسة علم الأدوية وعلم حرائك الأدوية، وغيرها من المواد الصيدلانية ، المتفق عليها عالميًا أي أنها يجب أن تندرج ضمن أي خطة دراسية لتدريس تخصص دكتور في الصيدلة