ندعمهم من خلال توفير برامج إجتماعية ترفيهية هدفها الأساسي الترويح عنه من أجل عدم الشعور بمرحلة اليأس, وهذا الدور يمكن أن يطلب من المجتمع ومؤسساته أما عن الدور العائلي من خلال توفير جو عائلي مناسب يتفاعل فيه وإشراكه في أحد النوادي لممارسة الرياضة الخفيفة والجلسات الهادئة, ويمكن أن توكل لهم مهمة شرفية في العائلة كمستشار لأبناء العائلة مثلاً .