كيف تستخدم مادة اللاريكا في التخدير؟

5 إجابات
profile/رند-عارف
رند عارف
صيدلانية
.
٢٦ أغسطس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • لا يمكن القول أن دواء اللاريكا يستعمل في التخدير، فهناك أدوية أكثر فعاليّة وكفاءة للإستعمال في التخدير سواء العام أو الموضعي، ولكنّ هذه المادة تعمل من خلال ارتباطها بقنوات الكالسيوم في الجهاز العصبي على تقليل الاحساس بالألم لدى الشخص، ولذلك فإنّ استعمال هذا الدواء عادةً ما يرتبط مع حالات الألم الحاد والألم العصبي، أو حالات أنواع الصرع المختلفة.

profile/يارا-علان
يارا علان
...
.
١٤ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يتم استخدامها لبعض حالات النوبات الصرعية، وحالات اصابة الحبل الشوكي، والآلام بعد الاصابة بالحزام الناري، ولا يتم استخدامها كمادة مخدرة، إلا أنه من آثارها الجانبية :
التثبيط العام لوظائف الجهاز العصبي المركزي، ووظائف الدماغ من التفكير والتحليل والادراك
قد تسبب شعورًا بالخمول والتعب
تعطى هذه الادوية بارشاد الطبيب ووحسب وزن وعمر المريض

profile/وليد-شامية
وليد شامية
معلم
.
١٤ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • مادة اللاريكا هي عبارة عن عقاقير طبية تستخدم لانها ء الالم او التخفيف منها وخاصة الام الاعصاب او نوبات الصرع او الام الظهر الشديدة او الصداع النصفي الشديد او الشقيقة 
  • يمكن ان يعطي كمخدر وذلك برفع الجرعة حسب وزن المريض وطوله وتحت اشراف الطبيب المختص 

profile/جمانه-اشتيوي
جمانه اشتيوي
دكتور.صيدلة
.
١٣ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
اللاريكا" أو "Lyrica" هو صنف دوائي، يحتوي على المادة "pregabaline" أو البريجابالين، ويتم صرفها بوصفة طبية خاضعة لمعايير معينة ومختومة، ومن الحالات التي تستدعي استخدامها، الألم العضلي التليفي، آلام الأعصاب الطرفية المصاحبة لمرض السكري، ويتم استخدامها لبعض حالات النوبات الصرعية، وحالات اصابة الحبل الشوكي،  والآلام بعد الاصابة بالحزام الناري، ولا يتم استخدامها كمادة مخدرة، إلا أنه من آثارها الجانبية :
**التثبيط العام لوظائف الجهاز العصبي المركزي، ووظائف الدماغ من التفكير والتحليل والادراك
**قد تسبب شعورًا بالخمول والتعب

profile/حسين-ظاهر
حسين ظاهر
رجل إنقاذ وإسعاف
.
٠٣ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
اللاريكا ، هو عقار يستخدم في انهاء الآلام أو التخفيف بشكل كبير منها وخاصة التي يكون سببها الأعصاب ، ويمكن استخدام مادة اللاريكا في التخدير أو جعلها كمخدر للجسم عن طريق زيادة الجرعة الي حدها الأقصي مع مراعاة وزن المريض وعمره ، ونتائج الفحوصات اللازمة ، وأن تكون تحت اشراف الطبيب المختص .