كيف تساعد تكنولوجيا المعلومات في التخفيف من تهديد فيروس كورونا التاجي؟

بالتأكيد لها دور كبير ومهم
أولا، تتيح لنا التواصل مع الناس الآخرين كي لا نصاب بالوحدة او الملل، عدا عن الامكانيات الأخرى مثل الألعاب والأفلام والمسلسلات وغيرها، حتى إيجاد فرص عمل حر
ثانيا نشر للمعلومات والأخبار الصحيحة المفيدة في ظل هذه الظروف والمساعدة في تخفيف وطأة هذا المرض بنشر المعرفة 
ثالثا فرص القيام بالبحث العلمي، والدراسات التي تستند على التكنولوجيا في تحقيقها او على الاقل تسهلها في محاولات إيجاد حلول مناسبة

لقد ساعدت بالفعل ، فقد ظهرت العديد من المواقع التي وفرت خدمة التعليم عن بعد ، و ظهرت الكثير من التطبيقات التي عملت على توصيل المواد الغذائية للمنازل و هناك أيضاً المواقع التي اختصت بنشر الأخبار الموثوقة حول العالم و بالتالي معرفة التطورات الحاصلة حول العالم ، و قد سهلت تواصل الأشخاص مع بعضهم البعض بالرغم من بقاءهم بمنازلهم ، و هذا ساعد على حصر أعداد المصابين بالمرض بشكل كبير.

ساعدت تكنولوجيا المعلومات في تخفيف الضغط والتهديد من فايروس كورونا من خلال نشر الوعي وتخفيف الضغط على الناس من خلال قول الكلام الطيب 
وايضا سهل التعليم عن بعد من خلال استخدام التكنولوجيا واجراء الامتحانات واخذ الدروس عن بعد 
ايضا اصبح هنالك تبادل اجتماعي من خلال معرفه المعلومات والاخبار عن الدول الاخرى 

- في البداية: نحن الآن في حالة منع تجول لمعظم اليوم ولمدة أكثر من شهر, وإحدى وسائل المساعدة أثناء الحجر المنزلي (البعد عن العدوى) هي تكنولوجيا المعلومات في جوجل واليوتيوب والفيس بوك وغيرها........مكافحة الملل والسأم أثناء الحجر
- مصدر معلوماتي كبير سواء للطبيب أو عامة الناس, معرفة كافة جوانب الفيروس من طرق العدوى للوقاية للمرض..................التثقيف الصحي
- العمل والتعلم والتعليم عن بعد...............التباعد الإجتماعي
- البحث العلمي....................طرق العلاج والوقاية
- تبادل الخبرات.................تجارب مختلفة لدول مختلفة