أولاً العوامل الخارجية وهي التي تتمثل في وسائل الإعلام وفي الثقافة السائدة داخل المجتمع ودور العبادة والمساجد والنوادي والأصدقاء فهذه العناصر كلها لها تأثير كبير وواضح في وجود العنف الأسري أو عدم وجوده فإذا وجدنا مثلاً وسائل الإعلام تمهد للعنف وبإستمرار وأغلب الأعمال الفنية فيها عنف سنجد بأن معدل العنف إرتفع والعكس في ذلك.